أكره الترجي والسخرية من الأهلي المصري تصريحات صادمة من لاعبين ضد فرقهم قبل الانضمام إليها

قد يخرج بعض اللاعبين بتصريحات نارية ضد الخصوم بهدف كسب تعاطف جماهير فرقهم وقد يحدث الأمر إلى السخرية أو التأكيد على كره هذه الأندية ولكن تحدث المفاجأة ويلعب هؤلاء اللاعبين في صفوف الفرق التي أكدوا على كرههم لها

بالتأكيد هناك دوافع وراء تلك التصريحات الصادمة لعل أبرزها هو كسب حب جماهير فريق بعينه أو قد يكون عن غير قصد وهناك أسباب أخرى وراء ما بدر منهم

ونستعرض خلال السطور التالية أبرز التصريحات الصادمة من لاعبين ضد فرقهم قبل الانضمام إليها

ياسر إبراهيم ضد الأهلي

“كرهت الأهلي لأن الحكام دائمًا ما تظلمنا”، هذا ما قاله ياسر إبراهيم مدافع الأهلي الحالي، عندما كان يلعب في صفوف نادي الزمالك، قبل أن يرحل عن صفوفه إلى سموحة قبل الانضمام إلى الأهلي.

ياسر إبراهيم خرج في تصريحات صحفية بعد ذلك، وأكد خلالها على أن تلك التصريحات التي أدلى بها كان فيها صغيرًا في السن، مشيرًا إلى أنه سرد موقف فقط، وهو انحياز الحكام للفريق الأحمر، خلال فترة تواجده بقطاع الناشئين بنادي الزمالك.

حمدي النقاز ضد الترجي التونسي

بعد انضمامه لنادي الزمالك خرج حمدي النقاز بتصريحات، يؤكد خلالها على أنه لا يحب أندية العاصمة، مثل الترجي والأهلي المصري والأندية المماثلة وأنه يفضل النجم على الترجي والزمالك على الأهلي

وبعد رحيل النقاز عن الزمالك، انضم إلى صفوف الترجي الذي ذكر من قبل أنه لا يحبه، ليقول خلال المؤتمر الصحفي: “أعد جماهير الترجي بأنهم سيرون مني كل خير، وسترون رجل في الملعب مع زملائي ترجي يا دولة”.

صفحة عمرو السولية المثيرة للجدل

ظهرت خلال الأيام الماضية، بعض المنشورات القديمة من الصفحة الخاصة بعمرو السولية لاعب وسط الأهلي على موقع “فيس بوك”، عندما كان لاعبًا في صفوف الإسماعيلي، والتي كان دائمًا ما يسخر فيها من القلعة الحمراء.

المنشورات الساخرة التي كانت تُنشر عبر صفحة عمرو السولية، كان يقوم أشخاص أخرى غير لاعب الأهلي الحالي بنشرها، ولكن تغير الحال بعدما انضم السولية إلى صفوف المارد الأحمر.

كورتوا ضد ريال مدريد

ظهر البلجيكي تيبو كورتوا، حارس مرمى ريال مدريد الإسباني في فيديو قديم له، وهو يقوم بالسخرية من ناديه الحالي، عندما كان يلعب لأتلتيكو مدريد، معارًا من صفوف تشيلسي الإنجليزي قبل 2014.

وعندما قام ريال مدريد بتقديمه في مؤتمر صحفي، أكد كورتوا على أنه كان صغيرًا في السن، ووقتها لم يحسب عواقب تصرفاته بشكل مناسب، مقدمًا اعتذاره على ما بدر منه