حسب ما أكدته مصادر خاصة لـ”حقائق أون لاين” فإن أيام المنذر الكبير على رأس المنتخب التونسي باتت معدودة و أكد نفس المصدر أن إقالة الناخب الوطني قد باتت جاهزة ولا تنتظر إلا التفعيل خصوصا مع الانتقادات التي يتعرض لها بسبب مستوى نسور قرطاج منذ توليه هذه المهمة.
و يبدو أن المكتب الجامعي لم يكن راضيا عن أداء المنتخب الوطني في عديد المواجهات غير أن إقالته لم تطرح بسبب إصرار رئيس الجامعة وديع الجريء على أن يحصل الكبيّر على فرصته كاملة كما كان عليه الأمر مع أغلب المدربين السابقين.
تعليقات