ذكرت مصادر مطلعة في كواليس المنتخب الوطني التونسي أن المدرب جلال القادري كان حاسما في تحديد مسار عدة لاعبين دوليين بمنتخبنا خلال الأيام الفارطة.
وبلغ نفس المصدر أن عدة أسماء تلقت عروضا مغرية كما أن هنالك من خيّر مغادرة فريقه بحثا عن وجهة مغايرة لضمان استمرار نسق اللعب على غرار حنبعل وبن سليمان وكشريدة خصوصا كما فرض الأمر نفسه استمرار السخيري في كولن.
ونقلًت من نفس المصدر أن كلمة السر لدى القادري تجاه لاعبيه هي ضمان نسق المباريات كشرط للدعوة الى المنتخب قبل المونديال وهذا ما كان مؤثرا في عدة اختيارات فنية.
تعليقات